-” لكننا عندما نغوص فعلاً في أسباب عدم قدرتنا على الاستغناء عن شيء ما ، نجد سببين فقط : هذا الشيء يربطنا بالماضي ، أو يخيفنا من المستقبل .”🍃
-” احتفظ فقط بتلك الأشياء التي تتحدث إلى قلبك ، وتحلّ بعدها بالجرأة وتخلص من كل ما تبقى . فبهذه الطريقة ، يمكنك إعادة ضبط حياتك واستهلال أسلوب عيش جديد 💫.
- ” لكي تحب فعلاً الأشياء المهمة بالنسبة إليك ، عليك أولاً التخلص من تلك التي انتهت من أداء دورها . ورميك بعيداً ما لم تعد بحاجة إليه ليس أمراً مخجلاً أو يدل على التبذير . هل يمكنك قول أنك تعشق شيئا مدفوناً في أعماق خزانتك أو درجك حيث إنك قد نسيت وجوده ؟ لو كانت للأشياء مشاعر ، لكانت حتماً غير سعيدة. لذا،حررها من السجن الذي فرضته عليها ، وساعدها على مغادرة المنفى المهجور الذي وضعتها فيه ، ودعها تذهب بامتنان . وعندها ستشعر بالصفاء والانتعاش عندما تنتهي من الترتيب ، وكذلك الأمر بالنسبة إلى أغراضك لو كانت لديها أحاسيس . ” 💌
- ” حين يعود الناس للفوضى مهما كانوا مرتبين ، فالخلل يكمن في طريقة تفكيرهم وليس في غرفتهم أو أغراضهم . وحتى لو كانوا ملهمين أساساً ، فإنهم يكافحون للحفاظ على الحافز وتتلاشى جهودهم . يكمن السبب الأساسي للمشكلة في عدم قدرتهم على رؤية النتائج أو الإحساس بالتأثيرات . “☄
- ” الغرفة الفوضوية تعني عقلاً فوضوياً .”💥
- ” الجوارب المحفوظة في درجك تكون مبدئياً في إجازة . فهي تتعرض لإرهاق شديد خلال عملها اليومي ، إذ تكون عالقة بين قدمك وحذائك ، وتتحمل الضغط والاحتكاك لحماية قدميك الغاليتين . لذا، إن الوقت التي تمضيه في درجك هو فرصتها الوحيدة للإستراحة .لكن ،إذا تم طيّها أو لفها على شكل كرات أو ربطها ،؛فستكون دوماً في حالة توتر ، فيما قماشها ممدود ومطاطها مشدود . وهكذا ،ستتدحرج وترتطم ببعضها كلما فُتِحَ الدرج أو أُُغلِق . أما الجوارب الغير محظوظة التي يتم دفعها إلى الجهة الخلفية للدرج فستبقى في الغالب منسية لوقت طويل جداً ، حيث يفسد مطاطها . وحين يكتشف صاحبها أخيراً ويحاول لبسها ،سيكون الوقت قد فات كثيراً ، وسيتم تحويل الجوارب إلى نفايات .
وهل من معاملة أسوأ من هذه ⁉️” 🍁 - ” اختر الأشياء التي تشعرك بالفرح حين لمسها . ” 🌟